تفاصيل الوثيقة

نوع الوثيقة : مقال في مجلة دورية 
عنوان الوثيقة :
أساليب الإبطال لأنظمة محفّزة مختلفة و آليّة التّفاعل
Reaction Mechanism and Deactivation Modes of Heterogeneous Catalytic Systems
 
الموضوع : أساليب الإبطال لأنظمة محفّزة مختلفة و آليّة التّفاعل 
لغة الوثيقة : الانجليزية 
المستخلص : حلّ مشكلة تعطيل المحفّز أساسيّ في تصميم العمليّة . لعمل هذا و الجوانب المختلفة لعلم الحركة العمليّات بإبطال المحفّز و آليّاتهم المختلفة، نُوقِشَ . إبطال المحفّز في كثير من الأحيان لا يمكن أن يُتَجَنَّب، لكنّ معرفة أكثر على آليّتها يمكن أن تساعد إيجاد الوسائل الحركيّة لتقليل عواقبها الضّارّة . عندما يُسَبَّب الإبطال بالكولا، جيل بواكير الكولا هو الخطوة المحدّدة في علم الحركة الإبطال . الأنواع المختلفة من الإبطال كانت مميّزة ذلك يؤدّي إلى التّطوّر المختلف للعمليّة . يمكن أن تكون ظاهرة كوكينج غير المنتظم متّصلة بسطح المحفّز غير تماثل . لطبقة المحفّزات بأكثر من نوع واحد من المواقع النّشطة، تفسير اُقْتُرِحَ للاتّجاهات الملاحظة في أساليب الإبطال . للعمليّات المحفّزة الّتي باستخدام جزيئات المحفّز للحجم الصّناعيّ، تأثير مقاومة انتشار الإنترابارتيكل مهمّ . أظهر التّحليل أن لعدد من العمليّات، انخفاض معدّل التّفاعل بسبب الإبطال هو أقلّ تحت سيطرة الانتشار . لآليّات ردّ الفعل المعيّنة، هناك يتواجد شروط العمليّة حيث يتجاوز معدّل العمليّة تحت سيطرة الانتشار المعدّل في نظام السيطرة الحركيّ . المشكلة الكبيرة هي تغيير الانتقاء في أثناء إبطال المحفّز . قد إمّا ينخفض الانتقاء أو يزيد، و يعتمد على آليّة التّفاعل أثناء الإبطال . التّغييرات أكبر عندما يكون ليس هناك مقاومة انتشار . التّسمّم المقصود للمحفّزات و نفوذه على نشاط المحفّز و الانتقاء لعمليّة إنتاج أوكسيد الاثيلين نُوقِشَا 
ردمد : 1319-0989 
اسم الدورية : مجلة الآداب و العلوم الإنسانية 
المجلد : 53 
العدد : 6 
سنة النشر : 1428 هـ
2008 م
 
نوع المقالة : مقالة علمية 
تاريخ الاضافة على الموقع : Wednesday, February 9, 2011 

الباحثون

اسم الباحث (عربي)اسم الباحث (انجليزي)نوع الباحثالمرتبة العلميةالبريد الالكتروني
عبدالرحيم الزهرانيalzhrani, abdulraheem باحثدكتوراه 
يحي الحامدAlhamed, yahia باحثدكتوراه 
لاشيزار بتروفpatrov, lashzar باحثدكتوراه 

الملفات

اسم الملفالنوعالوصف
 28951.pdf pdf 

الرجوع إلى صفحة الأبحاث